قامت الشرطة الهندية باعتقالات واسعة والتي تفوق 1100 شابا كشميريا من بينهم
عدد كبير من المراهقين خلال انتخابات الجمعية العامة قبل وصولهم إلى صناديق الاقتراع
المزورة.
وقالت هيئة حقوق الإنسان في بيان أصدرته من سريناجار إن هؤلاء الشباب قد قبضتهم
الشرطة من مناطق سرينجار، وبارامولا، وسوبور، وبادجام وإسلام أباد، وكانت الغالبية
منهم لا يزال في حجز الشرطة.
وقال زعيم الأحزاب سيد البشير أندرابي أن الهند لا يمكن تحويل انتباه الشعوب
من النضال التحرري من خلال اعتقال واحتجاز قادة أحزاب الحرية والناشطين والشباب.
ومن جهته قال ظفر أكبر بوت في بيان ان كشمير لابد لها من من تسوية تفضي إلى
تقرير مصيرها عبر قرارات الأمم المتحدة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق