ذكرت مجموعة من خبراء حقوق
الإنسان أن النساء والفتيات المعاقات في الهند يتعرضن غالبًا لإساءة المعاملة. وأوضح
خبراء منظمة حقوق الإنسان «هيومان رايتس ووتش» أنه غالبًا لا يتم تقديم الرعاية للمرأة
المعاقة في المؤسسات الحكومية والخاصة بالهند على نحو كافٍ.
وقدمت المنظمة تقريرها الجديد
في هذا الشأن اليوم، الأربعاء تحت عنوان «معاملة أسوأ من الحيوانات». وأضافت المنظمة
أن هذه المؤسسات غالبًا ما تكون مكتظة للغاية ولا تخضع لقواعد النظافة والرعاية الصحية،
مشيرة إلى أن كثيرًا من النساء يعانين من انتشار القمل ويضطررن لقضاء حاجتهن على الأرض.
كما أن كثيرًا من النساء يتعرضن للعنف الجسدي واللفظي والجنسي، وفقًا للمنظمة.
وقالت مديرة الدراسات بالمنظمة،
كريتي شارما: إنه ليس هناك أحد ينصت لهؤلاء النساء، إذا ما أردن الدفاع عن أنفسهن.
وللتوصل لذلك تم إجراء حوار مع ما يزيد على 200 شخص في ست مدن هندية، وتم زيارة 24
مؤسسة بالهند.
وأضافت شارما أن التمييز بين
الجنسين منتشر للغاية في الهند، مشيرة إلى أن النساء المعاقات هن أكثر من يتعرضن للضرب
والإهمال.
وتابعت خبيرة حقوق الإنسان:
«صحيح أنه يتم مناقشة موضوع العنف ضد المرأة في الهند منذ ظهور حالات الاغتصاب الجماعي
في نيودلهي، إلا أن النساء المعاقات محجوبات وراء أبواب مغلقة ولا تسمع أصواتهن».
ذكرت مجموعة من خبراء حقوق
الإنسان أن النساء والفتيات المعاقات في الهند يتعرضن غالبًا لإساءة المعاملة. وأوضح
خبراء منظمة حقوق الإنسان «هيومان رايتس ووتش» أنه غالبًا لا يتم تقديم الرعاية للمرأة
المعاقة في المؤسسات الحكومية والخاصة بالهند على نحو كافٍ.
وقدمت المنظمة تقريرها الجديد
في هذا الشأن اليوم، الأربعاء تحت عنوان «معاملة أسوأ من الحيوانات». وأضافت المنظمة
أن هذه المؤسسات غالبًا ما تكون مكتظة للغاية ولا تخضع لقواعد النظافة والرعاية الصحية،
مشيرة إلى أن كثيرًا من النساء يعانين من انتشار القمل ويضطررن لقضاء حاجتهن على الأرض.
كما أن كثيرًا من النساء يتعرضن للعنف الجسدي واللفظي والجنسي، وفقًا للمنظمة.
وقالت مديرة الدراسات بالمنظمة،
كريتي شارما: إنه ليس هناك أحد ينصت لهؤلاء النساء، إذا ما أردن الدفاع عن أنفسهن.
وللتوصل لذلك تم إجراء حوار مع ما يزيد على 200 شخص في ست مدن هندية، وتم زيارة 24
مؤسسة بالهند.
وأضافت شارما أن التمييز بين
الجنسين منتشر للغاية في الهند، مشيرة إلى أن النساء المعاقات هن أكثر من يتعرضن للضرب
والإهمال.
وتابعت خبيرة حقوق الإنسان:
«صحيح أنه يتم مناقشة موضوع العنف ضد المرأة في الهند منذ ظهور حالات الاغتصاب الجماعي
في نيودلهي، إلا أن النساء المعاقات محجوبات وراء أبواب مغلقة ولا تسمع أصواتهن».
0 التعليقات:
إرسال تعليق